الجيل الجديد
قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق 58310969
الجيل الجديد
قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق 58310969
الجيل الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الجيل الجديد


 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصورملتقى المبدعيندخول

 

 قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
gold man
.::عضو مشارك::.

avatar


عدد المساهمات : 62
النقاط : 148

قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Empty
مُساهمةموضوع: قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق   قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Emptyالجمعة أكتوبر 30, 2009 9:12 pm

قائد أمريكي كبير يحذر من تصاعد الهجمات قبيل الانتخابات بالعراق






صرح قائد عسكري أمريكي كبير بأن القوات الأمريكية تتوقع أن يخطط المتمردون لهجمات كبيرة جديدة تشبه التفجيرات التي شهدتها بغداد الأحد الماضي قبل الانتخابات المتوقعة في يناير (كانون الثاني) وتستعد لمواجهة تصاعد العنف قبلها.

ويتوقع الميجور جنرال جون د جونسون استقرار الوضع الأمني بحلول منتصف العام المقبل، لكنه أكد أن العنف بدافع سياسي في محاولة للتأثير على تشكيل الحكومة المقبلة هو "مصدر القلق" الرئيسي.

وأضاف جونسون وهو نائب القائد العام لعمليات الجيش الأمريكي في العراق "أعتقد أنه علينا ألا نستبعد أن تكون بعض هذه الجماعات تريد شن هجوم واسع للفت انتباه وسائل الإعلام في محاولة لإثبات وجودها (...) ومحاولة لترهيب الشعب".

وردا على سؤال عما إذا كان يتوقع أن يحاول المسلحون تنفيذ المزيد من التفجيرات الكبيرة وربما المتقطعة بعد الهجومين الانتحاريين في وسط بغداد الأحد اللذين خلفا 155 قتيلا، قال جونسون "لا أستطيع أن أتحدث عما سيفعلونه. إنها أمور نتوقع أن يحاولوا فعلها".

وجاءت الهجمات على وزارة العدل ومجلس المحافظة في بغداد الأحد بعد هجمات مماثلة ضربت وزارتي المالية والخارجية في 19 آب (أغسطس) الماضي وأدت إلى سقوط نحو مائة قتيل.

وجاءت الهجمات بعد تحذير من قائد القوات البرية الفريق علي غيدان مجيد الذي حذر من تصعيد أعمال العنف في الأشهر التي تسبق الانتخابات التشريعية المقررة في منتصف كانون الثاني (يناير) 2010.

بدوره، قال جونسون "بالتأكيد، ندرس هذا الاحتمال ونعمل مع نظرائنا العراقيين للتأكد من أنهم على أتم الاستعداد في حال حدوث ذلك". وأضاف "حتى إذا حدث ذلك، فمن المؤكد أنها لن تكون مفاجأة لنا".

وعلى الرغم من إصرار رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على أن التفجيرات الأخيرة لن تؤثر على الانتخابات المقبلة، اعترف المسؤولون بأنها يمكن أن تستهدف مراكز الاقتراع.

وقال القائد الأمريكي إن "هناك احتمالا بأن يحاول الذين لا يريدون للعراق التقدم ولا يريدون الحلول السياسية للقضايا التي تواجه العراقيين، استخدام العنف لعرقلة ذلك.. في الفترة التي تسبق الانتخابات وبعدها".

وأضاف جونسون الذي كان يتحدث من قاعدة كامب فيكتوري على أطراف بغداد، إن هؤلاء "سيدركون أن الانتخابات هي نقطة مهمة جدا لكن تنصيب حكومة بعد ذلك هو بنفس القدر من الأهمية".

ومع أن عدد الهجمات والوفيات الناجمة عن العنف تراجعت بالمقارنة مع العام الماضي، إلا أنها تبقى مرتفعة وتشكل خطرا قائما.

وفي الواقع، يعتبر عدد قتلى هجمات الأحد الماضي وحدها أقرب إلى عدد القتلى الذين قضوا في أعمال العنف خلال شهر أيلول (سبتمبر) الماضي.

وقال جونسون "منذ بعض الوقت نشهد تراجعا ملحوظا في عدد الهجمات، لكن طبيعة هذه الهجمات كتلك التي وقعت الأحد، ركزت على قوات الأمن العراقية وحاولت لفت انتباه الشعب العراقي".

وأضاف "من الواضح تماما أن الهدف من هذه الهجمات هو تقويض مصداقية الحكومة والتشكيك في قدرات قوات الأمن".

وأكد جونسون أنه يعتقد أن العراقيين يثقون بقوات الشرطة والجيش، لكن كثيرين منهم عبروا عن غضبهم بعد وقوع تفجيرات الأحد الماضي.

من جانبه، اتهم محافظ بغداد صلاح عبد الرزاق قوات الأمن العراقية بالإهمال، ودعا وزير الداخلية جواد البولاني وقائد عمليات بغداد الفريق عبود قنبر إلى الاستقالة.

كما حذر جونسون من أن الحدود العراقية مع سوريا (غرب) وإيران (شرق) ما زالت مصدر قلق كبير رغم انخفاض عدد الأشخاص والأسلحة التي يجري تهريبها عبرها.

وقال جونسون إن "الحدود ما تزال مصدر قلق، لا سيما إذا كنا نبحث عن الذين يرغبون في عرقلة الانتخابات".

وأضاف "يمكن أن نرى أشخاصا يحاولون استغلال هذه الحدود، أو التسلل عبرها، أو نقل وسائل قاتلة عبرها".

واتّهَم العراق بعد تفجيرات الأربعاء الدامي في 19 آب (أغسطس)، دمشق بتقديم ملاذ آمن لمدبري هذه الهجمات.

وأشار جونسون إلى أن "عدد المتسللين في تراجع، لكن الأمر ما زال يتطلب اهتماما كبيرا لمنع تسلل أي شخص عبر هذه الحدود".

وتنشر الولايات المتحدة حاليا 120 ألف جندي في العراق.

ويفترض أن تغادر هذه القوات العراق بموجب الاتفاق الأمني بين بغداد وواشنطن منتصف العام المقبل، على أن يتم الانسحاب الكامل نهاية 2011.



قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Large28880897251
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
DeVil_EyE
Admin
DeVil_EyE


عدد المساهمات : 491
النقاط : 863
الجزائر
قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Sick
..::::العضو | MMS ::::.. : قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Gk8sjxhfm230

قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Empty
مُساهمةموضوع: رد: قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق   قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Emptyالجمعة أكتوبر 30, 2009 11:28 pm

ان شاء الله ميصير شي

شكرا الك على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://p-shop.yoo7.com
B-RABBIT
Admin
B-RABBIT


عدد المساهمات : 663
النقاط : 925
العراق
قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Fine
..::::العضو | MMS ::::.. : قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Fwf6qr8yo952

قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Empty
مُساهمةموضوع: رد: قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق   قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق Emptyالسبت أكتوبر 31, 2009 12:34 am

مشكور حبي تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قال بأن الحدود بين ايران وسوريا لا تزال مصدر قلق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجيل الجديد :: 
القسم العام
 ::   :: :: منتدى الاخبار ::
-
انتقل الى: