الجيل الجديد
الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟)) 58310969
الجيل الجديد
الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟)) 58310969
الجيل الجديد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الجيل الجديد


 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصورملتقى المبدعيندخول

 

 الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟))

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تحدوه البشر
.::عضو جديد::.

تحدوه البشر


عدد المساهمات : 14
النقاط : 28
السعوديه
الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟)) Elated
..::::العضو | MMS ::::.. : الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟)) 11807200970051221

الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟)) Empty
مُساهمةموضوع: الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟))   الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟)) Emptyالثلاثاء يونيو 15, 2010 8:08 pm

قليلون هم الأشخاص الذين يستطيعون تجنب «السترس» والإجهاد النفسي كلياً؛ إلا أنه وعلى الرغم من أننا نمر بحالات من الإجهاد النفسي، إلا أن أسلوب «تعاملنا» مع هذه الحالة السلبية وقدرتنا على مواجهتها، يقوم وبشكل أساسي على تحديد «نوع» الإجهاد النفسي الذي نعاني منه.
وبما أنه ما من أحد منا لم يمر بحالة من التوتر أو الإرهاق في بعض الأحيان، فإنه من الضروري أن نتعرف إلى «نوع» الإجهاد النفسي، بحيث نستطيع مواجهته بالشكل السليم من دون أن ندعه يسيطر علينا.
فما هي الحالة النفسية التي تمر بها؟؛ وما هو «نوع» الإجهاد النفسي الذي تشكو منه؟.


لا أحد يستطيع فعلاً أن ينكر أن الحالة النفسية السيئة لها تأثير كبير وغير محدود على حياة الشخص الذي يعاني منها.
وخلال دراساتهم العلمية العديدة، توصل الأطباء إلى أن «السترس» والإجهاد النفسي يمكن أن يكون السبب وراء العديد من المشاكل الصحية التي كانت تواجه مرضاهم كالأرق الليلي وحالات الطفح الجلدي وأوجاع الرأس إلى جانب غيرها العديد من الأمراض والتي تؤرق حياة العديد منا.
ويختلف كل شخص منا في طريقة تعامله مع الإجهاد النفسي؛ إذ يعتمد أسلوبنا في التعامل مع هذه الحالة على طريقة عمل الدماغ لدينا وجسمنا بشكل عام والجينات التي يقوم عليها، إلى جانب البيئة التي نعيش ضمنها.
كما أن أسلوب تعاملنا مع هذه الحالة يتغير أيضاً وفق «نوع» الإجهاد النفسي الذي نعاني منه.
ويعتقد الخبراء أن هناك أربعة أنواع من الإجهاد النفسي، وأن كل شخص منا ومن خلال التعرف إلى ذاته وحالته، يمكن أن يحدد النوع الذي ينتمي إليه.
إلى ذلك يمكن من خلال محاولة فهم «نوع» الإجهاد النفسي التي تعاني منه أن تساعد نفسك على مواجهته بطريقة فعالة من دون أن تدع هذه الحالة السلبية تسيطر عليك.
وقام الخبراء بتحديد النوعين الأساسيين للإجهاد النفسي ويمكنك أن تحدد الحالة الأقرب التي يمكن أن تصف حالتك عندما تشعر بالتعب أو الإرهاق من جراء ضغوط الحياة التي نمر بها.

النوع الأول: الشخص الذي يود اللحاق بكل شيء
يميل هذا النوع من الأشخاص إلى «التصارع» مع أي شيء أمامه يزعجه، مهما كان هذا الشيء بسيطاً ولا يستحق منه هذا «التصارع».
ويقول الخبراء، إن الشخص في هذه الحالة يود أن ينجز جميع أعماله في ذات الوقت.
كما أنه ينظر إلى جميع المهام الملقاة على عاتقه بأنها «طارئة» ومهمة وبالتالي لا يستطيع ترتيبها وفق الأهمية ولذلك غالباً ما تراه «يصارع» لينجز جميع هذه المهام دفعة واحدة من دون أن يوزعها على فترات زمنية متفرقة.
ولا تعتبر هذه الحالة صحية أبداً، ويمكن لها أن تزيد من حالة التوتر والإجهاد النفسي.
كما أن أكثر ما يمكن أن يميز الحالة النفسية للشخص الذي ينتمي إلى هذا النوع، أنها متوترة وقلقة.
ويمكن أن يجد الشخص هنا صعوبة في الاسترخاء.
وفي حال كنت تنتمي إلى هذه الفئة، فإنك غالباً ما تجد نفسك تقوم بعدة مهام في الوقت نفسه وتشعر بالقلق من أن «يغلبك» الوقت.
إلى ذلك، فإن «عاطفتك» غالباً ما تكون زائدة على الحد، إذ يمكن لأبسط الأمور أن تغضبك وأحياناً تودي بك إلى حد «الانفجار».
أما بالنسبة إلى النساء في هذه الفئة، فإن أي أمر مهما كان بسيطاً يمكن أن يبكيهن.
وعلى الرغم من أن هذه الفئة يمكن أن تستيقظ في وقت مبكر في الصباح، إلا أنها قد تجد صعوبة في الخلود إلى النوم، خاصة عند التفكير و«القلق» بشأن اليوم التالي.
ويمكن أن تجد الأشخاص في هذه الحالة يتفاعلون مع أي أمر يمر بهم بقلق وتوتر ويميلون إلى النسيان.
ورغم ميلهم إلى المحافظة على وزن سليم، إلا أن هذه الفئة غالباً ما تكتسب الوزن حول منطقة البطن.
كيف نعالجه؟
يقول الخبراء، إن هذا النوع من الإجهاد النفسي يمكن أن يعتبر من الأنواع الشائعة بين الناس.
ويمكن لسرعة وتيرة الحياة التي نمر بها وكثرة أشغالنا أن تكون السبب في كبر نسبة هذه الفئة بين الأشخاص.
وتكمن مشكلة هؤلاء الأشخاص في أنهم يودون ملاحقة جميع تفاصيل الحياة، حتى وإن لم تكن مهمة ولم تكن تتطلب أي اهتمام زائد.
ويميل هؤلاء الأشخاص إلى «إهدار» طاقتهم في العديد من الأمور التي لا تتطلب فعلاً كل هذه الطاقة.
وفي هذه الحالة إن كنت تنتمي إلى هذه الفئة أعطِ نفسك فترة «استراحة» بسيطة تحاول فيها أن تؤكد لنفسك أنك قادر على القيام بجميع الأمور على أكمل وجه.
وهنا حاول أن تفرق بين «مستوى أهمية» الأعمال التي يجب أن تقوم بها. فهناك المهم وهناك الأهم والأكثر أهمية.
ويساعدك ذلك بالتالي على «توزيع» المهام من دون أن تضطر للقيام بجميع الأمور دفعة واحدة وتزيد نسبة التوتر والإجهاد النفسي.
وعلى الرغم من أن الأشخاص هنا يكونون غالباً بعيدين عن الوزن الزائد، إلا أنه من الضروري الانتباه إلى الدهون التي تميل إلى التمركز في منطقة البطن ولذلك حاول التقليل من تناول المشروبات الغازية والامتناع عن تناول الطعام قبل التوجه إلى النوم مباشرة.

النوع الثاني: الشخص «المتشتت»
تختلف هذه الفئة كلياً عن الفئة الأولى، حيث إن الأشخاص في هذه الفئة لا يميلون أبداً إلى القيام بعدة مهام في الوقت نفسه؛ كونهم وصلوا إلى مرحلة «التعب» و«التلاشي»؟.
ويقول الخبراء، إن نسباً أقل من الأشخاص يمكن أن تنتمي إلى هذه الفئة.
وفي حال كنت تعاني من التعب المفرط بشكل متواصل وبأنك «استنزفت» طاقتك كلها ولم تعد قادراً على القيام بمهامك اليومية، فإنك قد تنتمي إلى هذه الفئة.
وهنا قد لا تشعر فقط بأنك غير قادر على القيام بالمهام الموكلة إليك في العمل، بل إنك حتى غير قادر على القيام بالأمور التي تعتبر ترفيهية كالتنزه أو الخروج بصحبة الأصدقاء.
إلى ذلك، فإن الشخص الذي ينتمي إلى هذه الفئة غالباً ما يميل إلى «إراحة» نفسه بتناول الأطعمة «المريحة» والتي تحتوي على نسب عالية من الدهون والسكريات كالمعجنات الحلوة والبسكويت والتي تزيد الوزن.
ولذلك، فإنك غالباً ما تجد أن هذه الفئة تكون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة، خاصة في منطقة الأوراك.
وعلى الرغم من أن الأشخاص في هذه الفئة غالباً ما يبدون هادئين إلا أنهم حساسون للغاية لأبسط حالات الضغط التي يمرون بها من دون أن يبدو ذلك للآخرين.
كيف نعالجه؟
في هذه الحالة، يكون من الضروري إن كنت تنتمي إلى هذه الفئة أن تذكر نفسك بأنك تستحق أن تستمتع بالأمور الجميلة من حولك وأنك غير متعب أبداً رغم شعورك بالتعب.


لكي تساعد نفسك على الشعور بالطاقة من جديد، حاول أن تركز على النظام الغذائي السليم المليء بالفيتامينات والمعادن كالإكثار من تناول الخضار والفواكه.
إلى ذلك، حاول التقليل قدر الإمكان من تناول المأكولات التي تعطيك الشعور بالطاقة «المؤقتة» أي أنها تعطيك الشعور بالطاقة، ثم سرعان ما يختفي ومنها الأطعمة الغنية بالكاربوهيدرات والسكريات كالبسكويت.
ويقول الخبراء، إن بعض الأشخاص الذين ينتمون إلى هذه الفئة يمكن أن يكونوا قد مروا بحالات «صعبة» إلى حدٍّ ما في حياتهم، كحالة طلاق مثلاً أو فقدان وظيفة.
وهنا عليهم مواجهة المشكلة والتأكد من أنهم تخلصوا من آثارها النفسية السلبية نهائياً.

(منقول)
تقبلو أجمل تحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإجهاد النفسي الذي تمر به ...((ماهو نوعه؟؟))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الضغط النفسي يؤثر على دراسة الابناء
» يا نفس كفي ان الذي خلق الظلام يراني
» ((الدعاء الذي هــــــــــــــز السمـــــاء))
» صور المعجزة الاندونيسية , الطفل الذي لديه ذيل من الخلف‎
» ماهو التوقيع ؟كيف يمكنني وضع التوقيع؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجيل الجديد :: 
القسم العام
 ::   :: :: المنتدى العام ::
-
انتقل الى: